[b]الواد سيد واد كسيب بس بيحب يملى الفراغ العاطفى
اللى عنده بانه يعلق البنات وطبعا اللى على الشكل ده لازم يقع فى حد شكله
سيد انتكه علق البنت ناديه سهوكه
ومع شويه سهوكه ومع شويه كلام حلو من الواد سيد
الاتنين انتموا مع بعض[/b]
[b]المهم ناديه كل همها انها تحس بانوثتها مع الواد سيد
والواد سيد علشان كان كسيب كان بيصرف بعبط علشان يعجبها
والبنت ناديه علشان كانت فاضيه ومسهوكه كانت بتحب الدلع مع سيد[/b]
[b]وفى يوم اخدها معاه وقالها هافسحك على الكورنيش يا ناديه
ركبت معاه التوك توك بتاعه وطلعوا على الكورنيش
وشغلوا اغنيه لو مكنتش انت تدلعنى مين هايدلعنى[/b]
[b]وفى عز الانبساط
ناديه قالت لسيد يا سيد انت بتحبنى
قالها طبعا طبعا بحبك
وطبعا سيد كان حبها فعلا
قالت له طيب تعمل ايه لو انا بعدت عنك
قال لها من بعدك حياتى مش هاتبقى حياه
قالت له طيب
تتجوزنى يا سيد[/b]
[b]قال فى باله ناديه دى للخروج وللدلع والفرفشه وتقضيه الوقت[/b]
[b]بس هل ناديه دى تنفع تكون زوجتى وام عيالى
تنفع تكون حد اعتمد عليه[/b]
[b]ومن يوميها وهوه بدا يتهرب من ناديه سهوكه وناديه سهوكه حست انها ضيعت عمرها فى السهوكه والدلع والكلام ده اثر على سمعتها[/b]
[b]بزمتكوا كده فيه كام سيد وكام ناديه[/b]